تم تصميم هذه البودات للمستخدمين الذين يبحثون عن تجربة فيب اقتصادية الى حد ما وقابلة للتخصيص، وتجمع بين سهولة الاستخدام والمرونة في اختيار السوائل الإلكترونية.
النظام المغلق يعني، عند تلف الكويل يجب عليك استبدال الخرطوشة بالكامل.
تتمتع أجهزة البود التي تعمل بخرطوشة ذات نظام مغلق بمزايا واضحة مقارنة بأجهزة البود ذات الخراطيش المعبأة مسبقا بالسائل. حيث تسمح لك بتخصيص تجربة الفيب الخاصة بك بفضل الاختيارات الكثيرة للسوائل الإلكترونية.
تمثل التوازن بين بساطة استخدام اجهزة البود وخيارات السوائل الإلكترونية الكثيرة دون المرور بطرق الاستخدام المعقدة التي تصاحب أحيانًا استخدام السجائر الإلكترونية الأكثر تطورًا. الحقيقة البسيطة المتمثلة في عدم الاضطرار إلى تغيير الكويل بنفسك يمكن أن تكون ميزة لبعض المستخدمين.
اجهزة البود التي تعمل بخرطوشة ذات نظام مغلق تحظى بشعبية خاصة بين الـ vapers الجدد أو أولئك الذين يبحثون عن منتج سهل الاستخدام للغاية.
البساطة
تتكون أجهزة البود التي تعمل بخرطوشة ذات نظام مغلق من عنصرين رئيسيين: بطارية و خرطوشة قابلة للتغير وقابلة لإعادة التعبئة. تحتوي الخرطوشة على خزان للسائل الإلكتروني، والكويل يكون جزء من الخرطوشة لا يمكن ازالته. تعمل البطارية، التي غالبًا ما تكون قابلة لإعادة الشحن عبر منفذ USB. عند نفاد السائل الإلكتروني، ما عليك سوى إعادة تعبئة الخزان لبدء الفيب مرة أخرى.
التخصيص وحرية الاختيار
إحدى المزايا الرئيسية لأجهزة البود التي تعمل بخرطوشة ذات نظام مغلق هي المرونة التي توفرها من حيث اختيار النكهات ومستويات النيكوتين. يمكن للمستخدم ملء الخرطوشة بأي سائل إلكتروني، سواء بنكهة الفواكه أو النعناع أو نكهات التبغ، وما إلى ذلك. تسمح لك حرية الاختيار هذه بتخصيص تجربة الـvaping الخاصة بك وفقًا لتفضيلاتك.
الادخار على المدى الطويل
على عكس اجهزة البود ذات الخراطيش المعبأة مسبقا بالسائل، تكون أجهزة البود التي تعمل بخرطوشة ذات نظام مغلق بشكل عام اقتصادية أكثر على المدى الطويل. بدلاً من شراء خراطيش معبأة مسبقا بالسائل، كل ما عليك فعله هو شراء الخراطيش الفارغة والتي دائما ما تكون أقل تكلفة ثم شراء السائل. ثم شراء السائل ومن خلال عمل السائل بنفسك (DIY)، من الممكن أيضًا تقليل تكلفة شراء السائل، مما يجعل التنسيق اقتصاديا أكثر.